عام 1916 لم يكن الأطباء يحرجون من وضع رؤوسهم بين صدور النساء لسماع دقات القلب، غير أن طبيبا فرنسا يدعى رينيه ليناك كان يعاني خجلا من استعمال هذه الطريقة لدرجة فكر باعتزال الطب.. وذات يوم كان مستندا على جذع شجرة حين سمع بوضوح صوت طائر ينقر في أعلى الشجرة فأدرك أن الجذع حمل ذبذبات الصوت إليه رغم بعد المسافة فخطرت له فكرة السماعة الطبية
(التي صنعت في البداية بشكل مستقيم من مادة الخشب (
لو ما صنعتها كان نص شبابنا دكاترة
هههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههه
ردحذفصراحة معلومة جميلة وجديدة
وعلى فكرة ترى الطب مو سهل لهـ الدرجة يا ما ناس أعرفهم فحطوا وفحطوا يلا نجحوا ومشوا مع أنهم دوافير وشاطرين في الطب.
على العموم
كل عام وأنتم طيبين
ورمضان مبارك
والله يعيننا على صيامه وقيامة إيماناً وإحتساباً.
موفقين لكل خير.
هههههههههههههههههههههههه
ردحذفسبحان الله
خربها علينا هالحياوي